د. سراج محمد
كل النبيين
كانوا رهن إصبعه
والمعجزات
وجند الله
والحرسُ
لكنه
شاء أن يدني العقول له
لذا تراه
على من شاء يلتبسُ
فكل من
قال معنى
كان يجهله
وكل ما قيل
عن آياته
هوسُ
هو المطلُ
على كل الجهات،
له بكل أرض
دعاماتٌ ومنغرسُ
ووحده
كان لاءً
جلَّ منطقُها
يوم الجميع
بملء الصوت
قد خرسوا
إن الحسينَ
هواءُ الله
والنفسُ
هذا حديثٌ
رواه اللهُ
لا أنسُ