ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن شيجيرو نيشيموري المسؤول في جهاز الطوارئ والإنقاذ في منطقة إيشيكاوا الأكثر تضرراً بالزلزال قوله: إن ثمانية من الوفيات الجديدة هي لأشخاص في مركز الإيواء كانوا قد أصيبوا بجروح أو أمراض لاحقة، موضحاً أن العيش تحت الضغط والتوتر جراء الاضطرار للإقامة في مكان لم يعتد عليه الضحايا والصدمة جراء الزلزال تسبب في مثل هذه الوفيات.
وأضاف أن "26 ألف شخص ممن تدمرت منازلهم أو اعتبرت غير آمنة يقيمون حالياً في مراكز إيواء في مدارس أو مراكز أنشئت لهذه الغاية".
وكانت آخر حصيلة للضحايا قد أشارت إلى مقتل 200 شخص، فيما صدرت تحذيرات من حدوث موجات مد تسونامي.