باشرت وزارة التربية الاتحادية/ المديرية العامة للتخطيط التربوي / قسم المعلومات والاتصالات بقراءة الباركود الخاص بالوثائق، والعمل بالمشروع الوطني الإلكتروني.
وذكرت الوزارة عبر بيان اليوم الثلاثاء أن "المشروع ينص على إلغاء معاملات صحة الصدور الورقية والاعتماد على قراءة الباركود الخاص بالوثيقة ".
وبينت أنه "انتهت الورش التدريبية الخاصة بمنسقي العمل من أجل تطوير قدراتهم في استخدام البرنامج الإلكتروني الإصدار الأول لتبدأ الإنجاز الثاني على وفق منهجية أعدتها لإكمال صحة صدور الوثائق بعد تنصيب برنامج مُعد للقراءة و توفير أجهزة لابتوب حديثة وفريق مختص لأداء هذه المهمة خلال دقائق معدودة بدلاً من الإنتظار حتى وصول صحة الصدور بالبريد الاعتيادي".
الوزارة قالت إن المشروع الإلكتروني "خفف و بسط الإجراءات أمام المواطنين في المديريات العامة للتربية كافة" .