وتسلمت بالاسيوس (23 عاما)، التاج والوشاح من ملكة جمال الكون السابقة الأميركية، أربوني غابرييل.
وهذه المرة الأولى التي تفوز فيها شابة من نيكاراغوا بهذه المسابقة.
وحصلت التايلاندية أنتونيا بورسيلد على لقب الوصيفة الأولى، والأسترالية مورايا ويلسون على لقب الوصيفة الثانية.
وفازت بالاسيوس التي قالت إن "التواضع والامتنان" من صفاتها الأساسية، على 83 متسابقة شاركن خلال أسبوع من المسابقات، التي شملت ارتداء ملابس سباحة وفساتين سهرة وفساتين تقليدية.
وفي إجابتها على السؤال النهائي أمام لجنة التحكيم، أكدت بالاسيوس "أهمية المساواة في الأجر بين الجنسين، حتى تتمكن المرأة من العمل في أي مجال"، مضيفة: "لا حدود للنساء".
واستعرضت جميع المشاركات على خشبة مسرح في صالة أدولفو بينيدا الوطنية للألعاب الرياضية التي تم تجديدها حديثا في العاصمة سان سلفادور.
وأعلن منظمو الاحتفال الذي حضره رئيس السلفادور، نجيب بوكيلة، أن النسخة المقبلة ستقام في المكسيك